قصص سكس عربي ريهام ارمله تتناك من ساهر الحبيب الاول

Share
Copy the link

قصص سكس عربي ريهام ارمله تتناك من ساهر الحبيب الاول

قصص سكس عربي من اجرأ قصص نيك عربي مصري واقعيه فانا ريهام التى اصبحت ارمله

ولن استطيع تحمل عدم ممارسة الجنس منذ ان توفى زوجى حتى تحقق مرادى واصبحت

عاهره بتناك من ساهر حبيبى الاول الذي نال كسي دون عناء واصبحت عاهرته وحبيبته التى

تتناك منه نيك منزلى عنيف والان ساقص لكم قصتى التى من اسخن قصص نيك عربي ساخنه

انا ريهام بنت المنوفيه الجميله كنت ادرس فى الثانويه العامه وكنت احب ساهر واعشقه وهو يرسل

لى الجوابات الغراميه ويضعها فى درج التخته بالفصل فهو كان معايا فى الفصل وايضا انه ابن الجيران

الذي شقتهم بجوار شقتنا ولا يفصلنا سواء فاصل بلاكونه على الشارع لا يتعدى المتر تقريبا فكنا نقف

نتسامر ونتغازل ونلقى القبلات لبعضنا البعض ونحن نعشق بعضنا بجنون وانتهت الثانويه العامه وكان

يظن حبيبى ساهر انه سيتقدم لى بعد مرور الجامعه الا ان الظروف لن تسمح لساهر بالتقدم لى ثم

تزوجت من رجل عجوز فى الستينات من عمره لكونه ميسور الحال ولم يطول الحال وتوفى زوجى

دون ان انجب منه اثر ازمة قلبيه ومرت الايام والسنوات وان لن استطيع اخماد شهوتى المشتعله

فى كسي المحروم من النيك وفى زات يوم اتت امى وابي لابنتهم الوحيدة وطلبوا منى ان اترك

شقتى واعود معهن لمنزلنا فى المنوفيه خوفا علي من كلام الناس بحكم اننى اعيش بمفردى

وبدات اتزكر قصص حبى الجميل التى اتمنى ان تعود  لتصبح قصص سكس عربي مع حبيبى ساهر .

قصص سكس عربي ريهام تعود لمنزل عائلتها لترتمى بحضن ساهر حبيبها الاول

فذهبت معهن للمنزل وفى طريقى للمنزل تزكرت ايام الثانويه العامه وبدا قلبي يدق بالشوق لرؤية حبيبى

الاول ساهر وكنت اتوك لرويته واشتدت نار الحب بصدري وبدات اشتعل بزكري غرفة نومى وبلكونتى

المجاوره لشقة ساهر حبيبى وبدات اترك ابى وامى واقفل باب غرفتى بحجة النوم واذهب لشرفة

شقتى المجاوره لشقة ساهر واقف لعل يخرج الى شرفته ويرانى واراه حتى ان الحظ لم يحالفنى

حتى سئمت من اننى ساري ساهر حبيبى الاول مرة اخري وفى صباح يوم جميل بالمفاجئات فتحت

غرفتى فوجدت باقة من الورود وعليها بوست حمد الله على سلامتك يا رورو اقصد ريري اشوفك الساعه

3 بعد الضهر فخفق قلبى لحبيبى ساهر وانا ابتسم واتزكره فى مخيلتى وهو يقول لى يا رورو وانا اقوله

ماسميش رورو اسمى ريرير هاتقولى رورو تانى مش هاكلمك وانا ماسكاه من ودانه ودخلت لغرفتى

وبدات احضر نفسي لمقابلتى بحبيب ساهر حبيبى الاولانى وانا اجلس امام المر’ه واضع المكياج المثير

واختار فى ملابسي الساخنه بعد ان امتلىء جسمى قليلا وبقيت فرسه عايزة حصان جامح ودقة ساعة

الميعاد وحان وقت اللقاء فوقفت فى شرفتى لانتظر ساهر واقترب ساهر من البلكونه وقالى وانا واقفه فجاءة

وحشتينى يا رورو قولتله مش هاكلمك تانى انا اسمى ريري هات ودانك ياد انت وفضلت اضحك انا وساهر

وقالى زي مانتى يا ريهام ماتغيرتيش فبصيت لجسمى الانثوي الساخن وقولتله مافيش حاجة خالص اتغيرت !!

فلقيته بيصفر وبيقولى انا عميت ولا ايه ايه يا بنت دا يخربيتك بقيتى مزه فقولتله وانت زي منتا يا ساهر دمك

خفيف وحريف معاكسه بقولك ايه تيجى نخرج نروح اي حته انا زهقانه فقالى ثوانى اجيبب المكنه بتاعتى

فقولتله بس انا هامشي قدامك واقابلك على نهايو الشارع عشان اهلى والناس فقالى ماشي يا ريري اعتبريه

حصل ومن هنا كانت نقطة البدايه التى منها اصبحت عاهرة وشرموطه وبتناك من ساهر بالرغم عدم شعوري

بانه سيتزوجنى بالفعل ولكننى كنت اريد ممارسة النيك معه بكل شهوه لاننى بالفعل ممحونه ومشتاقه للنيك

وكنت دائما ارغب فى ممارسة النيك مع ساهر وكتابة قصتى التى هى من اقوي قصص سكس عربي بموقع

طيوزه قصص نيك عربي حقيقيه .

ساهر يتحرش بطيز وبزاز ريهام حبيبته الارمله ويفرش لها فى كسها

خرجت بالفعل من منزلنا بحجة اننى ذاهبه عند مروه صحبتى فى نادى الجامعه ومشيت لنهاية الشارع

فرايت ساهر ينتظرنى فركبت وراءه على الموتيسيكل وانا راكبه مثل الحصان وكسي مفشوخ وراء ساهر

وهو يفتح ويضم كلما توقف ساهر فجاءة وانا اترك بزاغزي ترتطم فى اكتاف وظهر ساهر وهو يتراجع للوراء

ويحتضننى بظهره وانا احتضنه من الخلف وهو يضغط على بزازى وانا اخذه بين فخاذي وهو يحشر فخاذه

الخلفيه ويترك مؤخرته تحتك بشفرات كسي وبظري حتى اصبحت ساخنه وهايجه على النيك من ساهر

وروحنا السينما وسمعنا الفيلم التركى المثير الشمس المحرقه لنجمة الاغراء بانو الكان وهى ترتدى مايوه

بكينى ساخن ويتحرش بها صديقها فى الماء وهو يحشر زبه بين ارداف طيزها الطريه وشعرت هنا بكسي

يفتح ويضم بقوه وانا نفسي اتناك من ساهر فبدا ساهر بمجرد ان انطفاءت الانوار يضع يده على كسي ويفتح

سوستة البنطال الجينز الضيق وادخل اصابعه من تحت الكلوت وبدا يفرق فى بظري الكبير ويداعب شفراتى

الملتهبه وانا اسخن بقوه حتى اننى اصبحت لا اهتم بخروج صوتى وتنهداتى الساخنه بصوت عالى وسرعانا

ما ترك كسي ساهر وقله الجاكت وحطه على رجلى وخبىء ايده من تحت الجاكيت ونزل الكلوت لتحت ونزل

البنطالون من على طيزي وكان كسي مفشوخ خالص تحت الجاكت وفضل ساهر يدعك ويلعب فى كسي

ويدخل صباحه ويبعبصنى فى كسي وينيكنى باصباعه وعمال يدخل ويطلع صباعه فى كسي لحد ما نزلت

شهوتى الساخنه وانا بموت من شدو المحنه وانا احاول كتم صوتى وانا ارغب فى النيك العنيف الان وسرعانا

ما رفع الكلوت والبنطال وجعلنى اقفل سوستى بنطالى واخذ الجاكيت وضعه فوق رجليه وفتح البنطال واخرج

زبه الطوي الواقف المنتصب التخين ومسك ايدى وسحبها ناحية زبه وبمجرد ما مسكت زب حبيبى ساهر

وشعرت بكسي يفتح ويضم مجددا وهو ملتهب بقوه فظليت ادعك فى زبه واتف فى ايدى وادخلها تحت

الجاكيت مرة اخري واواصل فى دعك زبه بقوه وانا اشعر اننى امسك بعصا ولا امسك بزب حيث انه يمتلك

زب كبير طويل ومنتفخ بعروقه المتلئة بالشهوه وهو يتوق الى نياكتى حتى قذف حليب زبه واهرق الجاكيت

باللبن ثم انطرحنا للوراء ونحن نلتقط فى انفاسنا ونهدى من دقات قلوبنا من جراء قذف شهوتنا ونحن مثارين

لغايه وسرعانا ما تم اضاءة الانوار مجددا لاخذ استراحه قصيره فخرجنا واتجهنا للعوده مجدداً .

ريهام تعود مع ساهر من السينماء لمواصلة النيك الساخن على السرير

فوصلنا لمنازلنا ثم اتجهنا الى الشرفه والشهوه تاكل كسي وزبه فمسكنا بايدينا ونحن نبوس بعضنا وناكل

شفايف بعضنا ونخشي ان يرانا احد من الشرفات المقابله او من الماره وفى هذا الوقت ندهت امى فتركته

وذهبت لامى لكى اتناول العشاء فقولت له هاروح اكل واجى فقالى وانا هاروح اكل كمان لانك جوعتينى

اوى من اللى عملناه فى السينما فضحكت وقالتله يلا متتاخرش سلام وسرعانا ما اكل كل واحد مننا

وعدنا تقريبا فى نفس الوقت ولن نستغرق الخمس ثوان وهو يقول لى انا تعبان وعايز انيكك نفسي انيكك

من ايام ما كنتى معايا فى الثانويه بس لولا انا ظروفى كانت زفت واهلك رفضونى كان زمانك مراتى وبنيك

فيكى براحتى فقولتله وايه اللى يمنعك انك تنيكنى انا حبيبتك وانت حبيبى اللى القدر والظروف فرقتنا

وجمعتنا تانى بعد ما كل حاجة باظت فقالى لا مافيش حاجة باظة انتى لسة بتحبينى يا ريهام قولتله

مكونتش سيبتلك جسمى فى السينما فقالى وانا عايزك وشاريكى وانا ظروفى دلوقتى احسن من الاول

فقولتله وانا ظروفى دلوقتى اسوء من الاول فقالى لا يا ريهام ماتقوليش على نفسك كده فقولتله مش بقيت

اتجوزت وبقيت ارمله فقالى العمر قدامك اخضر زي ماهو والحياه قدامنا وبعدين يشكر جوزك خلانى هانيك

فيكى قبل الجواز وبعده من غير فتح ولا قرف فضحكت وقولت له ساهر انا اتمنى ان امارس الجنس معك

لانك حبيبى الاول الذي كنت اتمنى ان يكون زوجى ولكن ان كنت تريد الاستمتاع فقط دون ان نتزوج فلن

امانع فسوف اجعلك تبرحنى نيك ساخن فى كسي ولكن لا تخدعنى فقال لى انتى كنتى حبيبتى

وتزوجتى رغم عن انفي ثم اصبحتى ارمله فانا حبيبك وعودتى لى ولن اتركك فانتى من الان زوجتى

فقولت له بجد يا ساهر فقالى ايوه وابو الجد كمان فقولتله انا نفسي اترمى تحتك دلوقتى واحس انى

ست بتناك من زوجى على سريري حاجة سكسيه نار يا ساهر تخيل انك بتنيكنى على سريري فى

بيتى وانا بتناك من حبيبى على سريري وامى برا الاوضه فقالى وايه المانع اوعى انا هادخل عندك من

البلكونه فقولتله لا يا مجنون تقع تموت فقالى عمر الشقى بقى ودخل ساهر غرفتى وقفل باب الشرفه

وطرحنى على السرير وقالى جهزي ورقك عشان تكتبى قصتنا فى قصص سكس مثير على موقع طيوزه .

ريهام تتناك بسخونه كبيره من ساهر على سريرها بغرفتها وامها بالخارج

وبدا خالد ينزع البنطال والبدى ثم السنتيانه والكلوت الاسمر الساخن وانا نزعت ملابسه واصبحنا

نحن الاثنان عريانيين تماما وامسك بى وقالى ايه دا يابنت دا انتى فجرتى بعد ما اتجوزتى جسمك

طري اوي وبزازك كبرت وطيزك بقيت حاجة جامده يخرب بيت امك فقولتله انت وطى صوت امك وتعالى

ورينى رجولتك على السرير فمسكنى على السرير وفشخ فخاذي وحط راسه بين وراكى وفضل يلحس

فى كسي ويلحس فى بظري بلسانه وانا هنا بضيع وبموت من نار الشهوه اللى اشتعلت فى كسي

وانا اتمحن ولن استطيع اخماد صوتى ثم بشويش يرفع يده على بطنى وهو يحسس بشويش لحد ما

مسك بزازى عصرهم فى ايده وهو ماسك حلماتى الواقفه السايحه وعمال يفرك فيهم ويضغط عليهم

بقوه وانا بضيع وادانى زبه فمسكته كانه صباع حلوي مثلج منتصب بالشهوه فامسكته بين ايديا وهو

بيالوي زي التعبان عايز ينيك كسي وفضلت ابوس فى راس زبه وامص وارضع فى احلى مص زب مصري

ساخن لن تجده فى افلام سكس مص زب عنيف وساخن بالشهوه مثل زب حبيبى ساهر الممحون

على انوثتى المتفجره وهو يفشخ فى كسي المربرب الممحون الضيق اللزج بالسوائل الساخنه وهو

يزيد من سرعة دخول وخروج زبه من والى كسي الساخن المشتعل بالشهوه وانا هنا لن استطيع ان

اتمالك نفسي من شدة شهوتى ومحنتى فى مارسة النيك فى اجمل قصص سكس عربي فانا كنت

اقول له نيكنى يا ساهر انا حبيبتك ريهام اللى اتحرمت منك ومن انى امون مره منيوكه يلا نيكنى اوي

وبسرعه عايزاك تفشخ كس ريهام حبيبتك اح اح يا ساهر زبك جامد اوي اوووي نيكنى جامد اوي اح

يا كسي المنيوك انا بقيت شرموطه ليك كلبه ملك زبك وسرعانا تحول ساهر حبيبى الى زئب مفترس

يفترس كسي بقوه وعنف واصبح زبه كالعصا داخل كسي الضيق المحروم من متعة النيك وانا لن اتماسك

نفسي واصرخ من شدة شهوتى باعلى صوتى فكتم صوتى ساهر بيده وقام شغل التليفزيون على قناة

شعبيات وعلى الصوت اوي وانا اصرخ بكل قوتى من شهوتى ومحنتى ونياكتى المبركه من زب ساهر

حبيبى ولا احد يسمع صوتى وانا اتناك من حبيبى وامى بالخارج تتسامر مع ابي وانا كنت اتيقن اننى

ساتسامر معكم واحكى قصتى الساخنه الحقيقيه التى من اسخن قصص سكس عربيه مع زب حبيبى

ساهر للصباح على موقع طيوزه

ريهام وكسي لا ينام واصبحت عاهره لحبيبى الاول ساهر الساخن بالشهوه

فاصبحت مدمنه نياكتى من ساهر كل مساء بعد زهابى للنوم وانا اشغل التليفزيون على قناة شعبيات

بصوت عالى ويقتحم حبيبى ساهر شرفة غرفتى الساخنه ويغلق الابواب على عاهرته التى ينيكها على

سريرها فى منزلها واهلها بالخارج فنعم كنت انا هكذا بالفعل حيث اصبحت معتادة نياكتى من ساهر كل

مساء كاننى متزوجة وارغب فى الحصول على طفل فكنت اتناك فى كسي من ساهر الذي يفشخنى نيك

مبرح متواصل بعدما يضرب البرشامه الفياجره وينيك فيا حتى مطلع الفجر ويقبلنى بعد قذف حليب زبه فوق

بويضات كسي بالداخل ويتركنى على موعد بمساء اليوم التالى وانا اودعه كانه زوجى ومسافرا كل يوم

وسيعودى بنهاية المساء وظل ساهر يفشخ فى كسي كل ليله فكنت اكون له عروس تنتظر زوجها ليلة

دخلتها مع حبيبى ساهر الذي ابرحنى نيك ساخن عنيف الى اننى اتفاجىء كل شهر بنزل الدوره الشهريه

فى العادى فتسالت مع ساهر وقولت له انا الدوره بتجينى عادى فقالى انت عايزة تحملى ولا ايه فقولتله

وهو لو حصل عيب ولا ايه كنت هاتجوزنى على طول ولا انت عايز حاجة تانيه فقالى لا يا عمري مش كده

انا اقصد مش مستعدين للجواز دلوقتى لكن لو حصل وحملتى اكيد هانتجوز بعدها مباشر بصرف النظر عن

عى اى ظروف فحضنته وبوسته وبدات اواصل مرحلة نياكتى بقوه من ساهر بعد ان احضر برشام منه الحمل

وكان بيدهانى بايده كل ليله وينيكنى ويبرحنى نيك فى كسي بشهوه كبيره وانا اتوحوح تحت زب ساهر الكبير

واصرخ واتمحن واتغنج من شدة اثارتى وشهوتى من زب ساهر المنتفخ بعروقه الممتلئه بالشهوه فى نياكتى

فى كسي وبين بزازى وانا بتلوي تحته زي التعبان من شدة وقوة شهوتى وانا مثاره تماما وهكذا اصبحت

معتادة على نياكتى كل مساء من زب حبيبى ساهر واصبحت عاهرته الى انه تزوج وتركنى ولم احزن تماما

فيكفينى نيك كسي بعنف واطفاء شهوتى من زب حبيبى ساهر وتزوج ساهر وكان ينيك زوجته الجديده التى

سيطرت عليه بكسها واصبحت تنال هى كل الليالى الحمراء مع حبيبى ساهر الذي كنت انول زبه واحصل

عليه ملك كسي فقط من خلال اقتحامه غرفتى كلما ذهبت زوجته لمنزل والدها لقضاء يوم او اثنان فيكون

ساهر ملك لى كلما يشاء القدر وليس بارادتنا الخاصه وهذا ما اضاف الواقعيه لقصتى فى فسم

قصص سكس مصري على موقع طيوزه .

تزوج حبيبى ساهر وتزوجت انا ايضا واصبحنا نمارس الجنس كلما اشاء القدر

وهنا اصبح الممنوع مرغوب والمستحيل شىء مثير حتى تزوجت انا الاخري وبدات احب زب زوجى

الجديد الذي اصبح زبه حبيب كسي ام قذف شهوتى بسخونه فهى بالطبع حينما اكون مفشوخه

تحت زب ساهر حبيبى ودى قصتى الساخنه التى وضعتها على موقع طيوزه المشتعل قصص سكس

عربيه التى منها قصتى الواقعيه التى حدثت معى بالفعل ومازلت اواصل نياكتى المبرحه من ساهر

المشتاق لنياكتى دون ان يكون زوجى فلقد اصبحت عاهرته التى تتناك من حبيب كسها كلما يشاء

القدر فهل القدر سيمنحنى فرصة نياكتى من زوجى ومن حبيبى ساهر ام سينفضح امري واصبح

مطلقه ومن ثم عاهره سينجل لمن يشتري المتعه باسخن قصص سكس عربي على موقع طيوزه .